ابو النجا:اتهامي باعادة انتاج الفوضى ليس له اساس من الصحة..حماس :تصريحات التضييق على فتح افتراءات واكاذيب
استنكر ابراهيم ابو النجا القيادي في حركة فتح اثارة حملة عدائية ضده بتحميله المسؤولية لاعادة انتاج الفوضى في القطاع .
وقال ابو النجا في تصريح صحفي ان السيد سامي ابو زهري يصر على اثارة حملة عدائية ضدي , متسائلاً على ماذا ارتكز ابو زهري في حديثه ؟ .
وعن تصريحاته لوكالة آسيا أكد ابو زهري ان احد الصحفيين تحدث اليه وهو في تأبين المناضل أبو السكر بالامس وقال له متى آتي لأزورك في مكتبك فرد عليه ابو النجا بحسب تصريح صحفي انه لا يوجد لديه مكتب وان حركة فتح في القطاع بلا مكاتب واكد له ان اقامة الفعاليات ايضا تحتاج لموافقة . متسائلاً كيف أقول أننا ممنوعين تماماً من اقامة الفعاليات وقد تحدث معي المراسل في فعالية لتأبين "أبو السكر" ؟.
وكانت حملت حركة حماس في تصريحات صحفية القيادي في حركة فتح ابراهيم ابو النجا مسؤولية محاولة اعادة الفوضى لغزة , وقالت حماس في بيانها ان تصريحات ابو النجا بشأن منع حركته من العمل في غزة كاذبة .
وكان قد صرح إبراهيم أبو النجا عضو الهيئة القيادية العليا لحركة فتح، ان حركته محظورة من ممارسة عملها بشكل طبيعي في قطاع غزة. وأضاف أبو النجا لوكالة أنباء "آسيا"، ان "فتح حركة محظورة في قطاع غزة، ولا نستطيع أن نمارس عملنا حتى الأن ، وعندما نطالب بإقامة فعالية ننتظر من أجل الموافقة عليها، وفي النهاية لا يوافقوا عليها، كما لا توجد لنا مكاتب ولا توجد لنا حركة".
وفي ملف المفاوضات، أكد أبو النجا أنه "لن تكون هناك مفاوضات من أجل المفاوضات كالسابق"، مشدداً على أن العودة للمفاوضات يتطلب تحرير الأسرى القدامى وترسيم الحدود ووقف الاستيطان والتأكيد على حقوقنا الثابت غير القابلة للتصرف".
وأوضح أبو النجا أن القيادة الفلسطينية لم تقرر بعد الشروع في عملية المفاوضات، قائلاً: "نحن الآن ننتظر لنحصل على تأكيدات دولية من أن الاتفاق يشمل كافة القضايا العالقة والتي تم الحديث عنها".
وأشار إلى أن "هناك وفداً فلسطينيين سيذهب إلى واشنطن للحصول على تلك التأكيدات، وسيرى وسينشر للعالم كل شيء ولن يكون هناك شيء سري".
وبشأن المصالحة، أعرب عضو الهيئة القيادية العليا عن أمله أن يتم التوصل مع حركة حماس إلى اتفاق للخروج من حالة الانقسام التي يعيشها الفلسطينيين.
وكان قد صرح إبراهيم أبو النجا عضو الهيئة القيادية العليا لحركة فتح، ان حركته محظورة من ممارسة عملها بشكل طبيعي في قطاع غزة. وأضاف أبو النجا لوكالة أنباء "آسيا"، ان "فتح حركة محظورة في قطاع غزة، ولا نستطيع أن نمارس عملنا حتى الأن ، وعندما نطالب بإقامة فعالية ننتظر من أجل الموافقة عليها، وفي النهاية لا يوافقوا عليها، كما لا توجد لنا مكاتب ولا توجد لنا حركة".
وفي ملف المفاوضات، أكد أبو النجا أنه "لن تكون هناك مفاوضات من أجل المفاوضات كالسابق"، مشدداً على أن العودة للمفاوضات يتطلب تحرير الأسرى القدامى وترسيم الحدود ووقف الاستيطان والتأكيد على حقوقنا الثابت غير القابلة للتصرف".
وأوضح أبو النجا أن القيادة الفلسطينية لم تقرر بعد الشروع في عملية المفاوضات، قائلاً: "نحن الآن ننتظر لنحصل على تأكيدات دولية من أن الاتفاق يشمل كافة القضايا العالقة والتي تم الحديث عنها".
وأشار إلى أن "هناك وفداً فلسطينيين سيذهب إلى واشنطن للحصول على تلك التأكيدات، وسيرى وسينشر للعالم كل شيء ولن يكون هناك شيء سري".
وبشأن المصالحة، أعرب عضو الهيئة القيادية العليا عن أمله أن يتم التوصل مع حركة حماس إلى اتفاق للخروج من حالة الانقسام التي يعيشها الفلسطينيين.

تعليقات
إرسال تعليق